ذكاء الحمام
قام الانسان بتربية و استخدام الحمام فى ارسال الرسائل لللاف السنين و كان يعتقد ان الحمام طير ذكى و لكن الابحاث الحديثة الدراسات المتعددة اثبتت انها اكثر ذكاءا مما كنا نتوقع .
لقد اثبت الباحثون ان الحمام تقريبا يرى و يتعامل مع العالم المحيط به تقريبا مثل الانسان و يستطيع ان يميز الاشكال المختلفة و يتعثر فى الاشكال المتشابهة بنفس درجة الانسان من التجارب المثيرة ان الحمام فى خلال اربعة اشهر فقط يستطيع التمييز بين ال 26 حرف ابجدى فى اللغة الانجليزية .
و للحمام القدرة على تعلم اشياء معقدة و رد فعل لحدث معين بسلسلة من الاجراءات المتسلسلة او غير المتسلسلة كرد فعل للحمامة على حدث معين .
التجارب المعملية اثبتت ان الحمامة قادرة على تمييز الصور الفتوغرافية المختلفة و المقارنة بينهم و يمكن ان تميز صورة شخصين مختلفيين
للحمام القدرة على تخزين المئات من الصور الفوتغرافية كاملة التفاصيل لعدة سنوات و التمييز بينهم
للحمام القدرة على العد و ليس الحمام فقط ولكن معظم انواع الحيوانات حتى النحل
اظهرت التجارب ان للحمام القدرة على العد و ليس ذلك فقط و لكن القدرة على تعلم بعض القواعد المجردة مثل التصنيف للارقام و الاشياء المتشابهة عن طريق النظر للشاشة و تصنيف العناصر الموجودة م اعلى لاسفل او العكس و تحميع الارقام مثلا 2 و 3 و 4 مع بعض و معرفة ان 3 اكثر من 2 و 4 اكثر من 3.
و كان يعتقد قبل 1990 ان الرئيسيات فقط من تستطيع القيام بهذه العمليات مثل القرود . جامعة أوتاجو في نيوزيلندا، ونفس التجربة مع الحمام، قال انه واثنان من زملائه في تقرير نشر في العدد الحالي من مجلة ساينس العلمية أن الحمام يفعلوا،مثل القرود.
وقد أعجب إليزابيث برانون، أستاذ علم النفس وعلم الأعصاب في جامعة ديوك، وأحد العلماء الذين قاموا بتجارب الأصلي مع القرود، من خلال نتائج جديدة. "أداؤهم تبدو تماما مثل" القردة "، قالت لقد حان الوقت لبدء التجارب مع الحمام فى مسائل رياضية اكثر تعقيدا .
و من التجارب الطريفة ان الحمامة تستطيع التمييو بين روسمات مونت و بيكاسو عن طريق نقر الحبوب المرسومة فى لوحات بيكاسو و تجاهل الاخرى و استخدمت للتعرف على اللوحات الاصلية لبعض الفانانين
و الحمام له القدرة على تنفيذ العمليات المشروطة التى تكافأ بعدها بالحبوب تنتظر بعدها للآدائها لكى تحصل على الحبوب
الدراسات التى تمت لعقود لمعرفة كيف يتعرف الحمام على مكانه و يسافر الاف الكيلو مترات و استخدام الملاحة الجوية للوصول لبيته و ليس فقط الوصول ولكن اختيار اقرب و اقصر الطرق للوصول
..
الطيور عموما تستطيع السفر و الطيرات لمسافات طويلة بالنهار و استخدام الشمس كدليل او ليلا باستخدام النجوم او فى اليالى المظلمة باستخدام الحقول المغناطيسية للارض عن طريق خلايا خاصة فى دماغ الحمامة تساعدها على تحديد خطوط الارض المغناطيسية و استخدمها فى الملاحة
وقد حل اثنين من الباحثين في كلية بايلور للطب، لو تشينغ وو وديكمان ديفيد، جزءا أساسيا من هذا اللغز، وتحديد الخلايا في دماغ الحمامة أن معلومات مفصلة عن سجل الحقل المغناطيسي للأرض، وهو نوع من البوصلة البيولوجية. واضاف "انها قطعة رائعة من العمل"، وكتب ديفيد Keays من معهد علم الامراض الجزيئي في فيينا في رسالة بالبريد الالكتروني. "لقد وجدت وو وديكمان الخلايا في دماغ حمامة التي يتم ضبطها لاتجاهات محددة من الحقل المغناطيسي للأرض.
التنقل بواسطة المغناطيسية ويشمل عدة خطوات. الطيوريجب أن يكون لديها وسيلة للكشف عن المجال المغناطيسي، وبعدها جزء من الدماغ لديه اقدرة لتسجيل تلك المعلومات؛ يبدو من المرجح أن جزءا آخر من الدماغ يقارن المعلومات الواردة إلى خريطة المخزنة فى الذاكرة .
قام الانسان بتربية و استخدام الحمام فى ارسال الرسائل لللاف السنين و كان يعتقد ان الحمام طير ذكى و لكن الابحاث الحديثة الدراسات المتعددة اثبتت انها اكثر ذكاءا مما كنا نتوقع .
لقد اثبت الباحثون ان الحمام تقريبا يرى و يتعامل مع العالم المحيط به تقريبا مثل الانسان و يستطيع ان يميز الاشكال المختلفة و يتعثر فى الاشكال المتشابهة بنفس درجة الانسان من التجارب المثيرة ان الحمام فى خلال اربعة اشهر فقط يستطيع التمييز بين ال 26 حرف ابجدى فى اللغة الانجليزية .
و للحمام القدرة على تعلم اشياء معقدة و رد فعل لحدث معين بسلسلة من الاجراءات المتسلسلة او غير المتسلسلة كرد فعل للحمامة على حدث معين .
التجارب المعملية اثبتت ان الحمامة قادرة على تمييز الصور الفتوغرافية المختلفة و المقارنة بينهم و يمكن ان تميز صورة شخصين مختلفيين
للحمام القدرة على تخزين المئات من الصور الفوتغرافية كاملة التفاصيل لعدة سنوات و التمييز بينهم
للحمام القدرة على العد و ليس الحمام فقط ولكن معظم انواع الحيوانات حتى النحل
اظهرت التجارب ان للحمام القدرة على العد و ليس ذلك فقط و لكن القدرة على تعلم بعض القواعد المجردة مثل التصنيف للارقام و الاشياء المتشابهة عن طريق النظر للشاشة و تصنيف العناصر الموجودة م اعلى لاسفل او العكس و تحميع الارقام مثلا 2 و 3 و 4 مع بعض و معرفة ان 3 اكثر من 2 و 4 اكثر من 3.
و كان يعتقد قبل 1990 ان الرئيسيات فقط من تستطيع القيام بهذه العمليات مثل القرود . جامعة أوتاجو في نيوزيلندا، ونفس التجربة مع الحمام، قال انه واثنان من زملائه في تقرير نشر في العدد الحالي من مجلة ساينس العلمية أن الحمام يفعلوا،مثل القرود.
وقد أعجب إليزابيث برانون، أستاذ علم النفس وعلم الأعصاب في جامعة ديوك، وأحد العلماء الذين قاموا بتجارب الأصلي مع القرود، من خلال نتائج جديدة. "أداؤهم تبدو تماما مثل" القردة "، قالت لقد حان الوقت لبدء التجارب مع الحمام فى مسائل رياضية اكثر تعقيدا .
و من التجارب الطريفة ان الحمامة تستطيع التمييو بين روسمات مونت و بيكاسو عن طريق نقر الحبوب المرسومة فى لوحات بيكاسو و تجاهل الاخرى و استخدمت للتعرف على اللوحات الاصلية لبعض الفانانين
و الحمام له القدرة على تنفيذ العمليات المشروطة التى تكافأ بعدها بالحبوب تنتظر بعدها للآدائها لكى تحصل على الحبوب
الدراسات التى تمت لعقود لمعرفة كيف يتعرف الحمام على مكانه و يسافر الاف الكيلو مترات و استخدام الملاحة الجوية للوصول لبيته و ليس فقط الوصول ولكن اختيار اقرب و اقصر الطرق للوصول
..
الطيور عموما تستطيع السفر و الطيرات لمسافات طويلة بالنهار و استخدام الشمس كدليل او ليلا باستخدام النجوم او فى اليالى المظلمة باستخدام الحقول المغناطيسية للارض عن طريق خلايا خاصة فى دماغ الحمامة تساعدها على تحديد خطوط الارض المغناطيسية و استخدمها فى الملاحة
وقد حل اثنين من الباحثين في كلية بايلور للطب، لو تشينغ وو وديكمان ديفيد، جزءا أساسيا من هذا اللغز، وتحديد الخلايا في دماغ الحمامة أن معلومات مفصلة عن سجل الحقل المغناطيسي للأرض، وهو نوع من البوصلة البيولوجية. واضاف "انها قطعة رائعة من العمل"، وكتب ديفيد Keays من معهد علم الامراض الجزيئي في فيينا في رسالة بالبريد الالكتروني. "لقد وجدت وو وديكمان الخلايا في دماغ حمامة التي يتم ضبطها لاتجاهات محددة من الحقل المغناطيسي للأرض.
التنقل بواسطة المغناطيسية ويشمل عدة خطوات. الطيوريجب أن يكون لديها وسيلة للكشف عن المجال المغناطيسي، وبعدها جزء من الدماغ لديه اقدرة لتسجيل تلك المعلومات؛ يبدو من المرجح أن جزءا آخر من الدماغ يقارن المعلومات الواردة إلى خريطة المخزنة فى الذاكرة .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق